Dans le cadre de la mise en œuvre de la formation initiale du troisième cycle au titre de l’année universitaire 2022-2023.

                     

نسعى في هذه المحاضرة إلى تمكين طالب الدكتوراه الجديد وأيا كان تخصصه العلمي من:
-          فهم الأنواع المختلفة لطرق البحث. ومميزاتها
-          تعلم كيفية اختيار طريقة البحث المناسبة لسؤال أو مشكلة بحث معينة.
-           فهم نقاط القوة ومحدودية بعض طرق البحث المختلفة.
-           تعلم كيفية بناء التصاميم البحثية
-          أن يطور طالب الدكتوراه مهارات التفكير النقدي لديه عند تقييمه الدراسات والبحوث التي تستخدم طرق بحث مختلفة.
-          أن يدرك الطالبالاعتبارات الأخلاقية التي يجب عليه التقيد بها عند قيامه بالبحث


 

يحظى التعليم الجامعي بموقع متميز في الأنظمة التربوية والتعليمية. فالجامعة مرحلة التخصص في مختلف العلوم والفنون، وهي المسؤولة عن تخريج الكفاءات العلمية في مختلف التخصصات التي يحتاج إليها المجتمع.

ولعل أهم خاصية تُميز البيداغوجيا الجامعية  هي أنها تعتمد على مبدأ "التعاقد،" انطلاقا من أهداف تم التفاوض حولها، وتحرص على إشراك الجميع في هذه السيرورة، وتجعلهم "نشطين"، ويعملون على تقويم أدائهم بنفسهم،حتى تحقق الغاية والأهداف المنشودة

   والسؤال الذي يطرح نفسه في هذا المقام كيف يمكن للتعليم الجامعي تجاوز الصعوبات في هذا المجال والانفتاح على هندسة بيداغوجية جامعية  جديدة تسمح بتعبئة الموارد التي تتوفر عليها مختلف مؤسسات التعليم العالي، من أجل تعميق التفكير في القضايا المرتبطة بالمجتمع .


Contenant les ateliers en présentiel pour les 4 niveaux avec les directives pour les enseignants qui sont chargés d'encadrer ces ateliers.

Séminaire de la formation initiale de 3è cycle sur la "posture épistémologique" , présentée par M. BRAIK Saadane et par Mme BENSEKAT Malika.

Il s'agit de cours de philosophie, ainsi que leurs résumés, animés par le Professeur Aourag.

 تعدالتعليمية تخصصا بحثيا يركز على محيط التدريس بكل ما يستلزمه من إجراءات  تهدف إلى إعداد المحتويات التعليمية،كما ُتعتبر مجالا معرفيا يحيلنا إلى التفكير في طبيعة المعرفة التي يتم تدريسها للمتعلمين و ذلك بتحليل غاياتها و الهدف من اعتمادها كخبرات تعليمية تعلمية

ومن هذا المنطلق،فإن  موضوع التعليمية يعتمد على كل من تصنيف و تحليل و تنظيم المعرفة العلمية الناتجة عن مختلف التخصصات المرجعية، المعرفة التي ستكون موضوع إجراءات تهدف إلى أن تصبحُ قابلة للاستيعاب من طرف فئة الأفراد المستهدفين بها ( و نعني هنا طلاب الدكتوراه ) ،وفًقا لمعلومات مختلفة تتعلق بهذا الجمهور

وعلى العموم نيهدف التكوين في مادة التعليمية  تحقيق الأهداف الآتية:

1-تعميق معارف الطالب .

2- إكساب الطالب كفاءات البحث في مجال الدراسات اللسانية.

3- استثمار المفاهيم النظرية و الآليات التطبيقية .

4- تعميق معارف الطالب حول مقياس التعليمية ومجالاتها .

5- التعرف على أهم مستوياتها المختلفة ومكوناتها وميادينها الرئيسية .

6– توضيح الرؤية لدى الطالب فيما يتعلق بالانشغالات البيداغوجية.

7– توجيه الطالب إلى اكتساب المهارات والقدرات من خلال قاعدة العمل التي يجدها في التعليمية.

8– مواكبة المستجدات في عالم التربية مما يجعل العملية التعليمية في تطور مستمر.

Les technologies de l’information et de la communication (TIC) constituent l’un des facteurs les plus marquants des sociétés contemporaines. Ils regroupent un ensemble d’outils conçus et utilisés pour produire, traiter, entreposer, échanger, classer, retrouver et lire des documents numériques. Ils permettent plus d’efficience et d’efficacité́ dans différents domaines et activités.